Log-in
Search

أخبار النشر والناشرين

Posted on December 01, 2014 by Tadween Editors | 0 comments
الرقابة في معرض الكويت للكتاب تجيز كتباً تروّج لعفن العنصرية والطائفية
في تحقيق حول الرقابة في الكويت أجرته منى الشمري ونُشر في صحيفة القدس العربي بعنوانمبدعون كويتيون يتساءلون: من يقص مخالب الرقابة على الكتب؟” (٢٣ نوفمبر ٢٠١٤) قالت الكاتبة عواطف العلوي في تعليقها على معرض الكويت للكتاب:
هنا في الكويت وبكل أسف، تعاني الأقلام، الواعدة منها والمخضرمة من مشكلة ضبابية معايير الرقابة على الكتب وازدواجيتها، حتى لم نعد نعلم ماهية الكتب الممنوعة والكتب المجازة بسبب هذه المعايير المهلهلة. فبينما يُفسَح السوق لكتب يفوح منها عفن العنصرية وتمتلئ صفحاتها بالعدوان على حريات الآخرين، تُمنع كتب أخرى لمجرد أنها ناقشت قضايا اجتماعية أو دينية من منظور مخالف للقوالب التي لا تقبل الرقابة أي مقاييس غيرها، لأنها تظن أنها تخدش (العادات والتقاليد والأعراف السائدة)، أو لأنها ـ وهذا ما يبدو لي- تظن أن عقيدتنا هشة لدرجة أن أي مناقشة أو رؤية من زاوية مختلفة للقضايا الإيمانية قد تدمر هذه العقيدة وتلغي هويتنا الدينية. وإن فكرنا بالموضوع لوجدنا أن الكتب (الدينية) المسموحة والتي تملأ أرفف مكتباتنا وتلقى رواجاً واسعاً بدءاً من كتب تفسير الأحلام مرورا بكتب الجن والعفاريت، إلى تلك الداعية إلى التطرف الديني ومحاربة الآخر هي ما يفسد عقولنا ويسيء إلى ديننا ويشوه صورته، وليس العكس”.
التحقيق كاملاً:
http://www.alquds.co.uk/?p=254910
معرض الكتاب يصر على عدم تطوير نفسه
كتب الشاعر اللبناني عبده وازن في مقالة بعنوان عراقة بلا حداثةنشرت في صحيفة الحياة (١ ديسمبر ٢٠١٤) عن معرض بيروت للكتاب قائلا:
لم يتطور معرض بيروت، بل لعله يصر على عدم تطوير نفسه. هذا معرض أهلي وفرادته ترسخت في صفته الأهلية. حتى الناشرون العرب الذين اعتادوا المشاركة فيه، غدوا قلة قياساً إلى سائر المعارض العربية، ودأبوا على إرسال موزعين معتمدين لهم. الأسباب معروفة طبعاً، وأولها أحوال لبنان الأمنية المتدهورة منذ أعوام وما ينجم عنها من مخاوف وأخطار. وثانيها تراجع حركة الإقبال على شراء الكتب في بيروت تبعاً للظروف الاقتصادية الصعبة التي تشهدها البلاد، ناهيك عن أن اللبنانيين لا يعدون من الشعوب القارئة، وزاد من فداحة تراجع الكتاب رواج ظاهرة الإنترنت، وهو انعكس سلباً على قطاع الصحافة اللبنانية التي تشهد أزمة رهيبة بعيد تراجع القراء تراجعاً فاضحاً. ويؤكد هذا التراجع انخفاض أرقام مبيع الصحف الى درك لم تعرفه الصحافة سابقاً في لبنان. وأحد الأسباب أيضاً انحسار عدد الزائرين العرب الذين كانوا يُقبلون على شراء الكتب وفي حسبانهم أن بيروت لا تزال عاصمة الكتاب العربي. أما المواطنون السوريون الذين لجأوا الى لبنان هرباً من مآسي الحرب، فهم في معظمهم غير قادرين على توفير لقمة العيش في بلد يرزح تحت نير الغلاء”.
لقراءة المقالة كاملة انقر الرابط التالي:
http://alhayat.com/Opinion/Abdo-Wazen/5983555/
معرض الكتاب كركيزة للجمهورية اللبنانية
قال الشاعر اللبناني عباس بيضون في زاوية نشرت في جريدة السفير بعنوان ركائز الجمهورية المهجورة” (٢٨-١١-٢٠١٤):
إذا أمكن لنا أن نحصي بعض ركائز هذه الجمهورية المغدورة، الجمهورية التي صارت مجرد شكل، الجمهورية الصورية إذا جاز التعبير، فإن المعرض يبقى من أطلالها أو ركائزها. لقد غدا المعرض رغم الإغارة عليه من جهات عدة، ودفعه بالقوة ليتخذ عنوانا شوارعيّاً أو دمغة مناطقية وطائفية بالتالي، غدا المعرض رغم هذه التجربة التي لم يكن دائماً عصيا عليها وتساهل في أحيان معها. غدا المعرض رغم ذلك وربما بسبب ذلك إرثاً وطنياً، بل غدا واحداً من الأعمدة القليلة التي لا تزال تقل باستمرار للجمهورية. إن لبنان كمشروع ثقافي يستمر، على نحو ما، هنا”.
المقال كاملاً:
http://assafir.com/Article/66/386743
الشباب ومعرض الكتاب
بدأ أحمد بزون كلامه عن معرض الكتاب في بيرون في مقالة نشرت في صحيفة السفيرماذا يريد الشباب من المعرض” (٢٨-١١-٢٠١٤) متحدثاً عن غياب الشباب في المعرض:
- أسمع به لكنني لم أهتم يوماً بالذهاب إليه.
- المعرض لا يعنيني.. لماذا أنت مهتم؟
- هذا المعرض ليس للشباب!
- أي معرض؟
- إذا كان في البرنامج حفلة موسيقية أخبرني على "الواتس أب".. خذ رقمي لو سمحت.
- هو معرض للمثقفين ليس للشباب.
- ذهبت مرة ولم يعجبني.
- لأساتذة الجامعة.. أنا طالب.
- أنتم لا تزالون تقرؤون الكتب!
هذه الإجابات التي أمطرت عليّ عندما سألت مجموعة من الشباب عن معرض الكتاب تطرح السؤال بجدية أكثر على القيمين على المعرض، ونحن المتابعون له منذ عقود: من هو جمهور المعرض؟ أين شبابه؟ هل هو لجيل محدد أم لكل الأجيال؟ لا أقصد النوايا بالطبع، فهي حسنة دائماً، إنما نتكلم على الفعل والممارسة والتخطيط”.
المقال كاملاً:
http://assafir.com/Article/66/386742
تفرد معرض الشارقة
في مقال بعنوان معرض الشارقة أرقام قياسيةنشر في صحيفة السفير (٢٨-١١-٢٠١٤) قال الصحفي اللبناني أحمد بزون:
أليست مفارقة لافتة للنظر أن تكون إمارة عربية صغيرة، مثل الشارقة، أقل من دولة، عاصمة للثقافة العربية. فهذا اللقب الذي تسعى له الشارقة لا يتحقق بعدد المثقفين العرب المقيمين في الإمارة، ولا بنوعيتهم، ولا بحركة النشر وعدد الدور، ولا بمستوى السجال الثقافي والفكري، إنما بمستوى الحراك الثقافي، الذي يتمثل أولاً بكون معرض الكتاب الدولي الذي يقام فيها، وقد اختتم في 15 الشهر الجاري، قد صنفه الغرب بأنه واحد من أهم أربعة معارض في العالم، كما يتمثل بالعديد من الأنشطة الثقافية المرموقة الأخرى…”
المقال كاملاً:
http://assafir.com/Article/66/386740
الذكرى الثلاثون لتأسيس دار توبقال المغربية
قالت ماريا الهاشم في مقال نشر في صحيفة النهار (١ ديسمبر ٢٠١٤):”تحتفل "دار توبقال للنشر" الطليعية في الدار البيضاء، المغرب، لمناسبة مرور ثلاثين عاماً على تأسيسها (١٩٨٥ ٢٠١٤)، هي التي سعت منذ خطواتها الأولى، إلى احتضان أعمال تُبرز الحركية التي أصبحت الثقافة المغربية تعرفها منذ بداية الثمانينات من القرن الماضي، وإلى ترجمة أعمال ذات تأثير في الفكر والإبداع على المستوى العالمي.
الهدف كان واضحاً منذ البداية: بناء نموذج ثقافي، ينطلق من إمكان الانتقال إلى كتاب مغربي جديد، يكتسب شرعيته من الكفاءة الفكرية، ومن حرية الرأي والتعبير، ومن الجرأة على الإبداع، ومن جمالية تصميم الكتاب من حيث الطبع والإخراج. وهي جميعها تركت رنينها منذ اللحظة الأولى في الأوساط الثقافية المغربية ثم في البلدان العربية”.
تاريخ دار صادر اللبنانية
في مقال بعنوان تاريخ دار صادر بالوقائع والصور والمصادر، نشر في ملحق النهار الثقافي” (٢٩ تشرين الثاني ٢٠١٤) قال الكاتب محمود الزيباوي:
بمناسبة مرور مئة وخمسين سنة على تأسيسها، أصدرت "دار صادر" مجلداً ضخماً يستعيد تاريخها الذاخر بالعطاء. نشأت نواة هذه الدار في العام 1863 على يد ابرهيم صادر، مؤسس "المكتبة العمومية" التي تُعَد من أقدم المكتبات العربية وأشهرها. تحوّل اسم هذه المكتبة إلى "مكتبة صادر" في العام 1907 على يد سليم صادر، ابن ابرهيم، ثم عُرفت باسم "دار صادر" في عهد حفيده أنطوان. كما شهد ميخائيل نعيمة في العام 1983، دفع سليم وابنه أنطوان "الأدب والأدباء في لبنان إلى مرتبة عالية جداً"، وكان لهما فضل كبير "على الأدب العربي في لبنان وفي سائر البلاد العربية”.
لقراءة المقال كاملاً انقر هنا:
http://newspaper.annahar.com/article/193723
هل يبقى لمعارض الكتب من معنى؟
قال رامي زيدان في مقال نشر في الملحق الثقافي لجريدة النهار اللبنانية بعنوان عن مقتلة الكاتب وبيروت وعواصم أخرى” (٢٩ تشرين الثاني ٢٠١٤):
أمام هول الصراع على الماضي بين مَن يُسمّى "أهل البيت" و"أهل السنّة"، والصراع على الولاءات الخارجية، والارتزاق والتنظير والتشبيح، هل يبقى لمعارض الكتب من معنى؟ وهل يبقى للقراءة من معنى؟ أليست الثقافة مجرد لقمة سائغة في فم الوحش، مجرد زهرة تحت أحذية الطواغيت؟ وأمام هول الربح السريع في العقارات اللبنانية، هل يبقى من مشهد ثقافي في بيروت؟
المقال كاملاً هنا:
http://newspaper.annahar.com/article/193717-
الاحتفال بمعرض الكتاب رتيب
في مقال بعنوان الكتاب تقاطع شارعين على جسدنشر في ملحق النهار الثقافي قال أيمن جزيني:
الاحتفال بمعرض الكتاب رتيبٌ ومملٌّ حتى السأم. طبيعته من طبيعة تجارية وليست تكريساً لإبداعات ثقافية ضنّ بنوها بالخلق، وتظهير نتاج معرفة كثيفة. لم يكن ثمة تقدّم في أيّ يوم من الأيام من دون الكتاب. وحده كان يحدد بوصلة الحياة وعيشها.
العالم الإلكتروني قاتل الكتاب وما بين دفتيه، هو وليد ما سُطِّر في كُتب كثيرة. لم يبرز العالم الإلكتروني بأشكاله إلا من رحم الكتاب. عيشُ العالم الرقمي لا يني يقوم على إبداعات المؤلفين والشعراء والصحافيين: قوامه ما يُنشر. تفاصيله تكمن في شياطين رؤوس من يحترفون الإمساك بالقلم، قبل إجادة التنضيد
المقال كاملاً هنا:
http://newspaper.annahar.com/article/193718-
لا حلول في معرض بيروت للكتاب
قال الكاتب نديم جرجورة في مقال بعنوان الكتاب الديني لم يخسر قراءه والسياسي يتراجعنشر في جريدة السفير (٢٨-١١-٢٠١٤):
لم يستطع "معرض بيروت العربي الدولي للكتاب" أن يُقدّم حلولاً بالنسبة إلى الكتاب، صناعة وتوزيعاً وقراءة. الزوّار الكثيرون الذين يرتادون أروقته سنوياً يخرجون، بغالبيتهم، من دون كتب. الأسباب هي نفسها تُذكر عاماً إثر عام: تردّي الوضع الاقتصادي. اهتمام شبابي أكبر بشبكة "إنترنت" وتقديماتها المختلفة. عدم وجود عناوين جاذبة. هذا متعلّق بالكتاب عامة. لكن، ماذا عن الكتابين الديني والسياسي حالياً، في بلد يعيش انقلابات خطرة في السياسة والاجتماع والثقافة والعلاقة بالأديان والطوائف والمذاهب، وفي دول عربية لا تزال مقيمة في ظلّ تداخل كبير بين الدين والسياسة؟ إلى أي حدّ لا يزال هذان الكتابان حاضرين في الوجدان الفردي والحالة الجماعية، خصوصاً أن جيلاً شبابياً أو أكثر ينمو في فضاء مفتوح على فكر ديني ـ سياسي متطرّف ومتزمّت؟ هل الكتابان الديني والسياسي يتطابقان والمنطق العقلاني في مقاربة أحوال العالم والناس، أم أن الأكثر مبيعاً منهما متعلّق بتفسيرات ضيّقة وتحريضية ومتزمّتة، تلقى قبولاً لدى شباب تائه وسط خيبات وفوضى وخراب؟
المقال كاملاً:
http://assafir.com/Article/66/386741
Previous Next

Comments

 

Leave a reply

This blog is moderated, your comment will need to be approved before it is shown.

Scroll to top